وكانت محكمة عوفر قد عقدت صباح اليوم الثلاثاء، جلسة ثالثة خلال أسبوع للنظر في قضية الدكتور ناصر اللحام، وقررت في ختامها الإفراج عنه.
وكانت المحكمة، عقدت صباح اليوم الثلاثاء، جلسة للنظر في قضية رئيس تحرير شبكة "معا" الدكتور ناصر اللحام وهي الجلسة الثالثة خلال اسبوع.
يُذكر أن اللحام هو صحفي بارز ومدير مكتب قناة «معاً» الإخبارية في بيت لحم، ومعروف بتغطيته الواسعة للشؤون الفلسطينية.
تعرّض المحامي عزات عثمان، ابن قرية أبوغوش، لعملية اختطاف واعتداء مُغرض على يد مجموعة من المستوطنين بحماية الجيش
يُذكر أن الجيش الاسرائيلي كان قد اعتقل الصحفي اللحام في السابع من تموز/يوليو الجاري، من منزله.
المحامي يانيف يعقوب مدير عام جمعية أور ياروك: "هذا هو ثاني أسوأ عام في العقد الماضي، وهذا يلزم وزارة المواصلات والسلامة على الطرق باعتماد الخطة الوطنية متعددة السنوات مع تركيز النشاط على المجتمع العربي"
وقال المحامي ممثلا عن الجنود، في مقابلة: "هناك مأزق هنا - هؤلاء جنود بذلوا قصارى جهدهم، وهم يدركون خطورة الوضع - إنهم بحاجة إلى الهواء، وهذه حالة استثنائية".
قال المحامي يوسف العطاونة في حديث لموقع "بُكرا"، خلال تواجده في المحكمة مع عائلة العتايقة في مدينة رهط، إن "الظلم الذي تعرّضت له العائلة
أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين وفقاً لمحاميها بأن سلطات الاحتلال الاسرائيلي قررت تمديد توقيف الأسير الصحفي ناصر اللحام
مدد الجيش الاسرائيلي توقيف رئيس تحرير شبكة معا الدكتور ناصر اللحام حتى يوم الخميس القادم.
أعلن المحامي المصري ياسر قنطوش، وكيل الفنانة شيرين عبدالوهاب، أن موكلته تتعرض لحملة ممنهجة عقب مشاركتها في حفل ختام مهرجان "موازين" بالمغرب.
المحامي علي أشار إلى أن هذه القضية لن تمر دون متابعة، قائلاً: "هذه العناصر التي تتصرف بشكل هجمي لا يجب أن تكون جزءًا من جهاز الشرطة، وسنواكب الموضوع حتى النهاية".
وختم المحامي علي حيدر تصريحه بالتأكيد على أن المرحلة تتطلب رؤية استراتيجية شاملة، تقوم على انتزاع الحقوق وتعزيز البنية المجتمعية
في هذا السياق، أعلن المحامي آفي غولدهامر، الموكل من قبل رئيس البلدية علي سلام، أن موكله قرر التوجه إلى محكمة العدل العليا للاستئناف على قرار الوزير، وأضاف: "أعتقد أن هناك احتمالًا أن تقبل المحكمة هذا الاستئناف".
وجاءت تصريحات دغش ردًا على ما قاله وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الذي أشار إلى استهداف مباشر للمساجد، حيث شدد دغش على أن "الاستهداف لم يكن للمسجد نفسه، وإنما الضرر كان عرضيًا".
